لماذا هذه المدوّنة؟

إطلاق المدوّنة: 27 تشرين الثاني 2014.
****************
للتذكير: سبق وأنشأنا مدوّنة هذا عنوانها http://arabicsagesse.blogspot.com/

رابط أغنية إنت المعنى (كلمات ماري القصّيفي - لحن روجيه صليبا)

رابط أغنية يا عواميد الحكمة السبعة (كلمات ماري القصّيفي - لحن إيلي الفغالي)

رابط أغنية فوق التلّة الما بتنام (كلمات ماري القصّيفي - اللحن والأداء لنادر خوري)

رابط أغنية يا حكمتنا (كلمات زكي ناصيف - لحن نديم محسن)

رابط أغنية يا عصافير النار (2019 - الصفّ الأساسيّ الثاني C)

رابط أغنية قصّة شادي وكتابو (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس A)

رابط أغنية نسّم علينا الهوا (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس B)

رابط أغنية نقّيلي أحلى زهرة (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس C)

رابط أغنية طيري يا طيارة طيري (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس D)

رابط أغنية أهلا بهالطلّة (2019 - الصفّ الأساسيّ الرابعِ A)

رابط أغنية شدّوا بالصنّارة (2019- الصفّ الأساسيّ الرابع B)

رابط أغنية طلّوا حبابنا (2019 - الصفّ الأساسيّ الرابع C)

الجمعة، 6 أكتوبر 2017

درّاجتي الصغيرة - دراسة نصّ للصفّ الأساسيّ الثالث


    بَعْدَ نَجاحِي في الامْتِحانِ السَّنَويِّ الأَخِيرِ، سُرَّ وَالِدِي مِنِّي، وَاشْتَرَى لِي دَرَاجَةً صَغيرَةً، يَكَافِئُني بِها عَلى فَوْزي فس الامْتِحاناتِ النِّهائِيَّةِ.
      دَرَّاجَتِي جَمِيْلَةٌ جِدًا، لَوْنُها أَحْمَرُ.
      لَها دُوْلابانِ مُسْتَديْرانِ صَغيْرانِ، وَمِقْوَدٌ هَيِّنٌ، وَجُعْبَةٌ جِلْدِيَّةٌ سَوْدَاءُ بِلَوْنِ مَطَّاطِ الدُّوْلابَيْنِ.
      حَذَّرَني وَالِدِي وَوالِدَتي مِنَ الخُروجِ بِها إِلى الطَّرِيْقِ، خَوْفًا مِنَ السَّيَّاراتِ المُسْرِعَةِ، بَلْ سُمِحَ لِي بِالتَنَزُّهِ عَلَيْها في البَيْتِ، وَبَيْنَ مَمَرَّاتِ حَديْقَتِنا.
      وَعِنْدَما أَتْعَبُ، أَسْمَحُ لِشَقيقَتي "زِيْنَة" وَأَخِي رَفيْقٍ بِرُكُوْبِ دَرَّاجَتي الجَميلَةِ، وَأُدَرِّبُهما عَلى رُكُوْبِها.
      وَعَدْتُ وَالِدِي بِالمُحافَظَةِ عَلى دَرَّاجَتي، الَّتي أَحْبَبْتُها كَثيرًا، وَوَعَدْتُهُ أَيْضًا بِالتَّفَوُّقِ دائمًا في مَدْرَسَتي.

مَعَاني المُفْرَدات:

يُكَافِئُني: يُجَازِيْني  
فَوْزي: نَجاحي     
جُعْبَةٌ: حَقيبَةٌ       
مَمَرَّاتٌ: مَماشي               
أُدَرِّبُهُما: أُمَرِّنُهُما   
بِالتَّفَوُّقِ: بِالفَوْزِ - بالنَّجاحِ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق