لماذا هذه المدوّنة؟

إطلاق المدوّنة: 27 تشرين الثاني 2014.
****************
للتذكير: سبق وأنشأنا مدوّنة هذا عنوانها http://arabicsagesse.blogspot.com/

رابط أغنية إنت المعنى (كلمات ماري القصّيفي - لحن روجيه صليبا)

رابط أغنية يا عواميد الحكمة السبعة (كلمات ماري القصّيفي - لحن إيلي الفغالي)

رابط أغنية فوق التلّة الما بتنام (كلمات ماري القصّيفي - اللحن والأداء لنادر خوري)

رابط أغنية يا حكمتنا (كلمات زكي ناصيف - لحن نديم محسن)

رابط أغنية يا عصافير النار (2019 - الصفّ الأساسيّ الثاني C)

رابط أغنية قصّة شادي وكتابو (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس A)

رابط أغنية نسّم علينا الهوا (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس B)

رابط أغنية نقّيلي أحلى زهرة (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس C)

رابط أغنية طيري يا طيارة طيري (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس D)

رابط أغنية أهلا بهالطلّة (2019 - الصفّ الأساسيّ الرابعِ A)

رابط أغنية شدّوا بالصنّارة (2019- الصفّ الأساسيّ الرابع B)

رابط أغنية طلّوا حبابنا (2019 - الصفّ الأساسيّ الرابع C)

الخميس، 19 أكتوبر 2017

العودة إلى الصفّ - فهم نصّ - الأساسيّ الثاني

                               

                                  
                               
  أَلْعَوْدَةُ إِلى الصَّفِّ

     يَوْمَ الجُمْعَةِ، اِسْتَيْقَظَتْ تينا وَنَهَضَتْ مِنْ سَريرِها عَلَى مَهْلٍ وَاسْتَعَدَّتْ لِلذّهابِ إِلى الْمَدْرَسَةِ.

     لَمّا وَصَلَتْ وَشاهَدَتِ الصَّفَّ، صاحَتْ: "ما أَكْبَرَ صَفَّنا الْجَديد!" ثُمَّ أَسْرَعَتْ نَحْوَ المُعَلِّمَةِ وَالأصْدِقاءِ وَتَحَدَّثَتْ مَعَهُم عَنْ الكُتُبِ وَالدَّفاتِرِ الكَثيرَةِ.


أُجيبُ عَنِ الأَسْئِلَةِ التّالِيَةِ:

1 – أُحَدِّدُ بِالْعَوْدَةِ إِلى النَّصّ:

ألزَّمان:________________________________

ألمكان:________________________________

أَلشَّخْصِيّات:_____________________________

2 – أَصِلُ كُلًّا مِنَ الْكَلِماتِ التّالِيَةِ بِالْمُرادِفِ الْمُناسِب:
شاهَدَتْ               رَأَتْ   
تَحَدَّثَتْ                تَكَلَّمَتْ 


3 - كَيْفَ  نَهَضَتْ تينا؟


4 – إِلى أَيْنَ ذَهَبَتْ تينا؟


5 – ماذا شاهَدَتْ لَمّا وَصَلَتْ؟


6 – عَمَّ تَحَدَّثَتْ مَعَ المُعَلِّمَةِ وَالأَصْدِقاءِ؟


7 – أَضَعُ كُلًّا مِنَ الكَلِماتِ التّالِيَةِ في جُمْلَةٍ مِنْ أرْبَعِ كَلِماتٍ عَلَى الأقَلِّ:

المَلْعَب: 

الصَّفّ: 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق