لماذا هذه المدوّنة؟

إطلاق المدوّنة: 27 تشرين الثاني 2014.
****************
للتذكير: سبق وأنشأنا مدوّنة هذا عنوانها http://arabicsagesse.blogspot.com/

رابط أغنية إنت المعنى (كلمات ماري القصّيفي - لحن روجيه صليبا)

رابط أغنية يا عواميد الحكمة السبعة (كلمات ماري القصّيفي - لحن إيلي الفغالي)

رابط أغنية فوق التلّة الما بتنام (كلمات ماري القصّيفي - اللحن والأداء لنادر خوري)

رابط أغنية يا حكمتنا (كلمات زكي ناصيف - لحن نديم محسن)

رابط أغنية يا عصافير النار (2019 - الصفّ الأساسيّ الثاني C)

رابط أغنية قصّة شادي وكتابو (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس A)

رابط أغنية نسّم علينا الهوا (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس B)

رابط أغنية نقّيلي أحلى زهرة (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس C)

رابط أغنية طيري يا طيارة طيري (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس D)

رابط أغنية أهلا بهالطلّة (2019 - الصفّ الأساسيّ الرابعِ A)

رابط أغنية شدّوا بالصنّارة (2019- الصفّ الأساسيّ الرابع B)

رابط أغنية طلّوا حبابنا (2019 - الصفّ الأساسيّ الرابع C)

الاثنين، 7 مارس 2016

تعبير كتابيّ (للتمرّن) - المجموعة الثانية - الحلقة الثالثة


تمارين على التعبير الكتابيّ - المرحلة الأساسيّة الثالثة – المجموعة الثانية

   الموضوع رقم 1: 
            أكتبْ مقالةً تظهرُ فيها المخاطرَ التي تهدّدُ البيئةَ في لبنان، مركّزًا على مسألتَي التلوّثِ والتصحّر، ومشدّدًا على مسؤوليّةِ الدّولةِ في الحفاظِ على بيئةٍ سليمة، مقترحًا حلولاً ناجعة.
 استندْ في مقالتِك إلى النقاط الآتية:
-    عيّنِ الكلماتِ المفاتيحَ في الموضوعِ المطروح.
-    حدّدِ المطلوبَ منك في الموضوعِ بواسطةِ هذه الكلمات.
-    إذا كان النّوعُ الأدبيُّ معيّنًا في الموضوع، فهل بإمكانِكَ اقتراحُ النّمطِ الملائمِ له؟ سوّغِ اقتراحَك.
-    ما هي أهمُّ المخاطرِ التي تهدّدُ البيئةَ في لبنان؟
-    ما أهمُّ مصادرِ التلوّثِ في لبنان؟
-    ما أهمُّ أسبابِ التصحّرِ في لبنان؟
-    كيف ينعكسُ ذلك على البيئةِ في لبنان؟
-    كيف تتعاطى الدّولةُ اللّبنانيّةُ مع مسألةِ البيئة؟
-    هل خطواتُ الدّولةِ كافية؟ إذا كان الجوابُ لا، حدّدْ عدمَ كفايتِها.
-    ما مقترحاتُكَ للمعالجة؟
***
   الموضوع رقم 2: 
            قمْتَ ورفاقك بحملة نظافة في بلدتك أو قريتك. حدّثنا عن هذا اليوم البيئيّ: الدّوافع لهذا النّشاط، أعمال النّظافة التي قمتم بها، ناقلاً إلينا إحساسك وشعورك.
***
    الموضوع رقم 3:
            يدرسُ المتعلّمُ اللّبنانيُّ معظمَ علومِهِ باللّغاتِ الأجنبيّة، فيتطوّرُ فيها على حسابِ لغتِهِ الأمّ التي تبدو غريبةً وبعيدةً ومهملة.
        أنشئ نصًا تشرحُ فيه هذا الواقع، وتذكرُ نتائجَهُ الإيجابيّةَ والسلبيّةَ على المتعلِّمِ من النّواحي العلميّةِ والثّقافيّةِ والانتماءِ الوطنيّ.
***
   الموضوع رقم 4: 
            جرى حوار بينك وبين صديق لك، تدعوه أنت إلى المطالعة وهو يميل إلى الانترنت. إشرح ما جرى بينكما سردًا ووصفًا وحوارًا.
***
الموضوع رقم 5:
        اختر وسيلة إعلاميّة. وتحدّث عن ثلاث فوائد وثلاث نتائج قد تنتج عنها، ثمّ أوضح بإيجاز كيفيّة تعاملك أنت معها.
***
الموضوع رقم 6:
        يقولُ الأديبُ عمر فاخوري:" سيظلُّ لبنانُ.. همزةَ الوصلِ بين الشّرقِ والغربِ اللّذين يلتقيان فيه".
        اشرحْ هذا القول ووسّعْه.
***
الموضوع رقم 7:
        بعضُهم يعتبرُ أنّ النّجاحَ يقتصرُ على أصحابِ المواهبِ. ويعتبرُهُ آخرون عملاً وجدًّا متواصلين.
       إشرحْ هذا القول وعالجْهُ مبديًا رأيك.
***
الموضوع رقم 8:
        لقد قيل: "إصنعْ حياتَك".
        إشرحْ هذا القولَ متحدّثًا عن النّاسِ وكيفيّةِ صنعِهم لأنفسِهم.
***
الموضوع رقم 9:
        في تعاقبِ الفصولِ عِبرةٌ وذكرى، ترمزان إلى سنّةِ التطوّرِ وناموسِ الحياة. هل يجبُ أن تستسلمَ لبأسِ الدّهرِ وأحواله؟ وما قيمةُ الصّبرِ أمام الشّدائد؟ حلّلْ هذا القول.
***
الموضوع رقم 10:
        جلست ذات يوم تتأمّل الليل، وتحدّق بنجومه. صف عتمة السماء، واذكر فوائد الليل بالنسبة إلى الإنسان بعامّة، وإلى الفنّان بخاصّة، وانقل إلينا الأفكار التي أيقظها فيك مشهد الليل.
***
الموضوع رقم 11:
        كنت تراقب عصفورًا صغيرًا يغرّد بين الأشجار، وفجأة انطلق عيار ناريّ، فسقط العصفور يصارع من أجل البقاء.
        صفِ المشهد بأسلوب أدبيّ، مبيّنًا أثره في نفسك، ومركّزًا في توسيعك ووصفك على المقارنة بين حال العصفور والإنسان الضعيف في الأرض.
***
الموضوع رقم 12:
        بينما كنت تبحث، في إحدى الزوايا المنسيّة في بيتك، عن شيء أضعته، وقع نظرك على حقيبة تراها للمرّة الأولى. فتحتها فإذا بك أمام ثياب طفولتك.
        ماذا أثار في نفسك هذا المشهد من مشاعر وذكريات؟
***
الموضوع رقم 13:
        بينما كان الأطفال يلهون ويلعبون في إحدى الحدائق العامّة، دخلها، على كرّاجة (كرسيّ متحرك)، طفل مقعد، وراح يتأمّل صامتًا. نظرت في عينيه، فأيّة عوالم تخيّلت؟ وبأيّة مشاعر أحسست؟
***
الموضوع رقم 14:
        يشكّل الشباب عصب الوطن والمجتمع، وقوّته المنتجة المغيّرة التي لا يمكن أن يعيش من غيرها. والمجتمع الذي لا يُسمح فيه للشباب بأداء دوره، مجتمعٌ متخلّفٌ، عاجزٌ عن التطوّر.
       ناقش هذه الفكرة، واذكر كيف يمكن مجتمعًا ما أن يوحّد بين خبرة الشيوخ وحكمتهم ونشاط الشباب وحيويّتهم.
***
الموضوع رقم 15:
        قال الشّاعر:
         لسانُ الفتى نصفٌ، ونِصْفٌ فؤاده      فلَمْ يبقَ إلاّ صورة اللّحْمِ والدّم
        إشرَحِ البيْتَ مبيَنًا كيفيَّة استخدام اللّسان بطريقة حسَنَة، بعيدًا عن الخطأ والثّرثرة والنّميمة، ومعتمِدًا النّمط البرهانيّ.
***
الموضوع رقم 16:
        أيُّهما أجدى في نظرك: أن نُعِدَّ الفتاة لتكون أمًّا صالحةً، أم لتكون عاملةً نشيطةً؟ إشرح وناقش، مبيّنًا أهميّة دور المرأة في المجتمع العائليّ والحياة الاجتماعيّة وهل بإمكانها أن تُوَفِّقَ بين الحياتَيْن.

الموضوع رقم 17:
        أكتب مقالاً تَصِفُ فيه صديقًا مُتشائِمًا، لا يرى في الحياة إلاّ وجْهَها الأسوَدَ، وتصوِّرُ تأمّلاتِهِ المظلمةَ، واختمِ المقالَ بنصائحَ وتوجيهاتٍ تقدِّمُها إليه معتمِدًا النّمطَيْن الوصفيّ والإيعازيّ.
***
الموضوع رقم 18:       
قال الإمام عليّ: "لا تكن عَبْدَ غيرِك وقد جعلَكَ اللّهُ حرًّا".
إشرح هذا القول مبيّنًا أهميَّة الحريَّة في حياة الفرد والجماعة وذاكِرًا حدودَها ومعتمِدًا النّمط البرهانيّ.
***
الموضوع رقم 19: 
        "الوطن لا يُبنى إلاّ بسواعد أبنائه". أكتب مقالةً معتمِدًا النّمط التّفسيريّ، تبيّنُ فيها دورَ الشّباب في بناء وطَنٍ راقٍ وفي نهضّتِهِ.
***
الموضوع رقم 20:
        أكتب رسالةً إلى صديقٍ مغترِبٍ تدعوه فيها إلى العودة إلى الوطن الحبيب لبنان، لتمضية الصّيف فيه، بعد أن حلَّ السّلام والوئام فيه، مذكّرًا إيّاه بواجبات كلّ مغترب حِيال وطنِهِ.
***
الموضوع رقم 21: 
        أكتبُ مثلاً خرافيًّا بعنوان "الظّلمُ عاقبتُهُ وخيمة" معتمِدًا فيه عناصر المسرى القصصيّ وخصائص المثل الخرافيّ مستخلِصًا المغزى منه.
***
الموضوع رقم 22:
        زُرْتَ مَعْلَمًا أثريًّا من المعالم المهمّة في لبنانَ- صِفْ مشاهداتِك، وتحدّث عمّا تركه الفنّ القديم، في نفسك مِنْ أثَرٍ، مبيّنًا أهميّةَ الآثارِ في الدّلالَةِ على تاريخِ الأمّة وتراثِها، مُشَدِّدًا على وجوب الحفاظ عليها، وصَوْنِها من كلِّ عَابِثٍ بها.
***
 الموضوع رقم 23: 
        قيلَ:"قلْ لي مَنْ تعاشِرْ أقلْ لكَ مَنْ أنتَ".
أشرَحُ هذا القول مبيّنًا أهميَّةَ الصّداقة ودورَ الأصدقاء في حياتنا، وأذكرُ الصّفاتِ الّتي تجعل الصّديقَ صديقًا حقيقيًّا.
***
الموضوع رقم 24: 
        "بعضُ النّاسِ يتمسَّكون بما ورثوه من عادات وتقاليد وأزياء. وآخرون يكسرون هذه القيود بَحْثًا عن الجديد" ناقِش هذه المسألة موضِحًا رأيك في التّقليد والتّجديد، متَّبعًا النّمط البرهانيّ ومعتمِدًا البنية الجدليّة – الانتقاديّة فيه.
***

الموضوع رقم 25: 

        أمامَكَ نوعان مِنَ المشاهِدِ: النّوعُ الأوَّلُ يَدُلُّ على البيئَةِ النّظيفةِ الجميلَةِ، والنّوعُ الثّاني يدلُّ على التَّلوُّثِ... اِختَرْ مَشْهَدًا من كلِّ نوعٍ، ثمَّ صِفْهُ بدقَّةٍ. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق