لماذا هذه المدوّنة؟

إطلاق المدوّنة: 27 تشرين الثاني 2014.
****************
للتذكير: سبق وأنشأنا مدوّنة هذا عنوانها http://arabicsagesse.blogspot.com/

رابط أغنية إنت المعنى (كلمات ماري القصّيفي - لحن روجيه صليبا)

رابط أغنية يا عواميد الحكمة السبعة (كلمات ماري القصّيفي - لحن إيلي الفغالي)

رابط أغنية فوق التلّة الما بتنام (كلمات ماري القصّيفي - اللحن والأداء لنادر خوري)

رابط أغنية يا حكمتنا (كلمات زكي ناصيف - لحن نديم محسن)

رابط أغنية يا عصافير النار (2019 - الصفّ الأساسيّ الثاني C)

رابط أغنية قصّة شادي وكتابو (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس A)

رابط أغنية نسّم علينا الهوا (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس B)

رابط أغنية نقّيلي أحلى زهرة (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس C)

رابط أغنية طيري يا طيارة طيري (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس D)

رابط أغنية أهلا بهالطلّة (2019 - الصفّ الأساسيّ الرابعِ A)

رابط أغنية شدّوا بالصنّارة (2019- الصفّ الأساسيّ الرابع B)

رابط أغنية طلّوا حبابنا (2019 - الصفّ الأساسيّ الرابع C)

الجمعة، 26 مايو 2017

ألوندرا ماضي تلقي كلمة التخرّج - دُفعة 2016/ 2017

ألوندرا ماضي تلقي كلمة التخرّج - دُفعة 2016/ 2017
سيادة راعي الْأبرشيّة وراعي الاحتفال المطران بولس مطر
دولة نائب رئيس الْحكومة معالي الوزير غسّان حاصباني
حضرة رئيس المدرسة الأب كبريال تابت 
حضرات الآباء الأجِلّاء
عائلة الْحكمة: مربّين وإداريّين وأولياء تلاميذ،
زملائي الخرّيجين الْأعزّاء

"صارْ وقتْ نقدّرْ الوقت"، هو العنوان الذي اختارته المدرسة مِحورًا للتفكير وموضوعًا لأنشطة هذه السنة. ونحن، الخِرّيجين، مدعوون اليوم، وفي هذه اللحظة بالذات، وأكثر من سوانا، إلى تقدير الوقت، الوقت الذي مضى ونحن هنا، والوقت الذي يمرّ الآن ونحن ننطلق من هذا المكان، والوقت الآتي محمَّلًا وعودًا وآمالًا.
نعم، "صارْ وقتْ نقدّرْ الوقت":
فهو الوقت الذي نظّموه لنا وبات علينا ابتداءً من اليوم أن نحمِل مسؤوليّة توزيعِه والاستفادة منه،
وهو الوقت الذي ملَأوه لنا محبّةً واهتمامًا وعلمًا ومعرفة، وصار من الواجبِ علينا ابتداءً من اليوم أن نُحمِّلَه، لسوانا، محبةً واهتمامًا وعلمًا ومعرفة،
وهو الوقت الذي لم نضيّعْهُ حين كنّا ندرس، وننجح ونرسُب، وحتى حين كنّا نلهو ونلعب ونشاغِب... فمنه تعلّمْنا، ومنه جمعْنا ذكريات، وإليه سنعود عندما تتحدّانا الحياة، لنستمدَّ قوّةً وعزيمة.
نعم، "صارْ الوقتْ نقدِّرْ الوقت" فنشكر اللهَ على كلِّ لحظة أوصلتْنا إلى هذه اللحظات المُفْعمة بالمشاعر الغريبة الجديدة المتناقضة، ونشكر كلّ مَن ساهم بوقتِه وجُهدِه في جعل ما وصلنا إليه مُمْكِنًا.

عشتم، عاشت الحكمة، عاش لبنان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق