أحد التلامذة الصغار، ولم يكن يعرف أنّ خبّاز في ضيافة المدرسة، أخبر زملاءه بعدما رآه متوجّهًا إلى صالة المسرح: رأيت رجلًا يشبه جورج خبّاز... وحين علم الصبيّ بأنّ الفنّان نفسه كان في المدرسة حزن لأنّه ورفاقه لم يكونوا مدعوين...
وللتذكير: الغاية من هذا اللقاء الأوّل إطلاق نشاط أدبيّ مسرحيّ يهدف إلى تحويل ثمانية نصوص من مجموعة ميخائيل نعيمة "أكابر" أعمالًا مسرحيّة قصيرة. وفي حزيران، خلال الأسبوع الثقافيّ، تُعرض هذه الأعمال ويختار جورج خبّاز العمل الأكثر تميّزًا لينال أصحابه جائزة تحمل اسم الفنّان خبّاز مع هديّة ماليّة تقديريّة تقدّمها المدرسة.
* يشرف على هذا النشاط الأستاذان إيلي عوّاد ونسيب فغالي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق