سياسة قسم اللغة العربيّة

الجمعة، 11 مارس 2016

امتحان في الأدب (غزل) - الثانويّ الأوّل


أضواء على النصّ:
بحسب رقم البيت في النصّ الأوّل:
1- الخوالي: الماضيةُ – الناهي: المانِعُ.
2- لحى اللهُ: دعاءُ شرٍّ (لحى: شتمَ)
3- قضاها لغيري: قضى اللهُ أنْ تكونَ لِسوايَ.
4- لن تحموا عنّي القوافيا: بِمعنى "لن تمنعوني قولَ الشعرِ.
6- خاليا: منفردًا.
7- يمّمَ وجهَهُ: أدارَه. (عندَ الصلاةِ يُـيَمّمُ المصلّي وجهَهُ صوبَ القِبلةِ)
8- خليلانِ: صديقان (حبيبانِ)

بحسب رقم البيت في النصّ الثاني:
2- أخصبُ: أكثرُ خصوبةً (حياةً وعطاءً)
3- المسامُّ: ثقوبُ الجِلْدِ.
8- الخرافةُ: الأسطورةُ.


أ_ في الفهمِ والتحليلِ: ( عشرونَ علامةً)

    1-    أ - ما الذي يجمَعُ بينَ النصَّيْنِ (أ- ب) على مُستويَي الحاشيةِ وَالموضوعِ؟ وَما الذي يباعُدُ بينَهُما على
      مُستوى العصرِ؟  
    ب - ما وَظيفَةُ الحاشِيَةِ؟                                                                (أَربَعُ علاماتٍ)

    2 -    ما وظيفةُ الكلامِ المُهَيْمنةُ في النصِّ (ب)؟ برِّرْ جوابَكَ.                             (ثَلاثُ عَلاماتٍ)   
   
     3- في بابِ المقارنةِ بينَ شاعرَينِ:                                                     
                     أجِبْ بِلُغةٍ شخصيّةٍ، مقدِّمًا الشواهِدَ منَ الأبياتِ:
             أ – ما مظاهِرُ الغزلِ العذريِّ في أبياتِ قيسِ بنِ المُلَوّحِ (نصّ أ)؟
             ب- ماذا فعلَتِ الحبيبةُ بنـزارٍ (نصّ ب)؟
             ج- أتجِدُ جامِعًا مُشترَكًا بينَ الغزلَينِ؟                                         (خمسُ علاماتٍ)

     4- في البيتِ الثالثِ مِنْ أبياتِ نزارٍ (نصّ ب) تشبيهٌ:
             أ- استخرِجْهُ محدِّدًا أركانَهُ.
             ب- بيِّن وظيفَتَهُ في خدمةِ الفكرةِ العامّةِ.                                      (ثلاثُ علاماتٍ)

      5- في البيتِ الخامسِ (نصّ أ) تَكرارٌ. استَخْرِجْهُ وَاذكُرْ وَظيفَتَهُ المَعْنَويّةَ وَالفَنِّيَّةَ.       (ثلاثُ عَلاماتٍ)

      6-  أُضبطْ أَواخِرَ الكَلِماتِ في البَيْتَيْنِ الآتِيَيْنِ:
     كلّ يوم يَصير وجهك جُزْءا          مِن حياتي ويُصبِح العُمر أخصَب
     يَسكُن الشِعْر في حدائِق عَيْنيك      فـلولا عَيناك لا شِعْر يُكْتـَب                          (عَلامَتانِ)
     
     ب- في التعبيرِ الكتابيٍّ: (عشرونَ عَلامَةً)
     الغزلُ في الأدبِ، أكانَ عُذريًا أو إباحيًّا، هوَ تعبيرٌ عَنْ خلجاتِ القلبِ وَالحياةِ الوجدانيّةِ.
     فَفي أيِّ اتجاهٍ تجِدُ نفسَكَ؟
     ناقِشْ أفكارَكَ مُقدّمًا الأَدلّةَ وَالأمثلةَ على ذلكَ.

        

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق