على صعيد المدرسة
دور المدرسة في حماية الأطفال يقتصر على:
- وضع أنظمة وضوابط واضحة بهدف تحديد أوقات استخدام الإنترنت والمدّة.
- تطبيق مادّة التّوعية على مخاطر الإنترنت في المناهج تطبيقًا جيّدًا، وإعطاء محاضرات للتّلامذة حول التّصفّح الآمن على الإنترنت بهدف تثقيف التّلامذة والتّحدّث إليهم عن الإنترنت: فوائد هذه الشّبكة، والمخاطر النّاتجة من سوء استخدامها.
- تقبّل جميع تساؤلات التّلامذة برحابة صدر ومحاولة الرّدّ عليها بطريقة علميّة ودقيقة.
- ترشيد التّلامذة لحسن اختيار المواقع الإلكترونيّة الموثوق بها، وتنبيههم إلى أنّ المعلومات المأخوذة من الإنترنت ليست كلّها بالضّرورة صحيحة وموثوق بها.
- إرشاد التّلامذة، عند استخدام الإنترنت، إلى عدم الكشف عن أيّ معلومات شخصيّة مثل الاسم الحقيقي٬ عنوان المنزل٬ أرقام الهواتف٬ عمل الوالدين٬ اسم المدرسة.
- ترشيد التّلامذة إلى عدم القيام بأيّة عمليّة ماليّة عبر الإنترنت من دون استئذان الأهالي.
- تحديد مسبق للمواقع المسموح زيارتها والمعلومات الّتي يمكن أن يشارك فيها التّلامذة عبر الإنترنت.
- تحذير التّلامذة من أن ما يكتب أو ينشر في الإنترنت لا يمكن بعدها إزالته.
- تحذّير التّلامذة من تنزيل برامج من دون استئذان المدرسة لأنّها قد تحوي بعض الفيروسات أو أدوات التّجسّس.
- حجب بعض محرّكات البحث التّقليديّة والاستعاضة عنها بمواقع بحث مخصّصة للأطفال مثال: www.askkids.com, http://kids.yahoo.com,www.kidrex.org
- التّوعية على التّربية الجنسيّة حتّى لا تصبح هوسًا عندهم لأنّه من الأفضل أن يتعرّفوا إلى المعلومات من مكان سليم بدلاً من أن يبحثوا عنها في المواقع المشبوهة.
- مشاركة التّلامذة بتجارب غير سعيدة حصلت مع تلامذة آخرين من طريق الإنترنت والتكلّم عنها أمام الجميع لتكون عبرة للآخرين.
- تواصل دائم مع الأهالي كونهم السّلطة المباشرة على التّلامذة.
- حملات توعية للأهالي والتّلامذة على حدّ سواء.
- اتخاذ تدابير وعقوبات منصوص عنها في النّظام المدرسي لحماية الأولاد من بعض المداولات الخطرة على الإنترنت كالبلطجة السّيبرانيّة.
- طلب مساعدة بعض المرشدين الاجتماعيّين أو مستشاري علم النّفس المتواجدين في المدرسة أو المحيط.
- إعادة النّظر بطرائق التّدريس، ومحتوى المواد التّعليميّة، بحيث يصبح استخدام الإنترنت فيها بصورة يوميّة وبطريقة إيجابيّة، لا بل خلّاقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق