سياسة قسم اللغة العربيّة

الثلاثاء، 1 مايو 2018

إملاء - مراجعة


الهدف: الحروف الشّمسيّة والحروف القمريّة

غُرفَتي الدّافئَة

مَدْرَسَتي بَعيدَةٌ في الضَّيعَةِ،  وَالبَردُ شَديدٌ. لا أُريدُ الذَّهابَ إِلى الْمَدرَسَةِ والوُقوفَ في المَلْعَبِ. سَتُفَتِّشُ عَنّي الْمُعَلِّمَةُ فَيقولُ لَها التَّلاميذُ: "سامِرٌ لَمْ يَحْضُر الْيَومَ. قَدْ يَكونُ أَصابَهُ الْمَرَضُ".


********


الهدف: التّاء القصيرة في آخر الاسم والتّاء الطّويلة في آخر الاسم.

يَوْمَ السَّبْتِ تَوَجَّهَتْ مُنى مَعَ أُمِّها إِلى مَدينَةِ بَيْروتَ، وَبَقِيَتْ فيها حَتّى هُبوطِ اللَّيْلِ. شاهَدَتْ مُنى الْواجِهاتِ الْمُزَيَّنَةَ تَعْرِضُ اللُّعَبَ الْكَثيرَةَ. أَعْجَبَتْها الْبِناياتُ الْعالِيَةُ. فَتَذَكَّرَتِ الْبيتَ الصَّغيرَ الَّذي تَعيشُ فيهِ في الْقَرْيَةِ، فَبُيوتُ الْقَرْيَةِ تَخْتَلِفُ عَنْ بِناياتِ الْمَدينةِ.

**********

الهدف: دخول الأحرف ف – ب – ك – و – على (أل)

كانَتِ الدُّبَّةُ تَصْرُخُ كَالمَجنونَةِ. فَالدَّياسِمُ ضالَّةٌ، وَهِيَ لا تَعْرِفُ مَكانَها. راحَتْ تَبْحَثُ عَنْها في الْوِدْيانِ وَالتِّلالِ. وَبِالرُّغمِ مِنَ الْمَخاطِرِ تابَعَتْ سَيْرَها. وَكانَ الْعازِفُ يُساعِدُها وَيَتَصَرَّفُ كَالأَبِ الحَنونِ. وَبَعْدَ ساعَتَيْنِ مِنَ الْعَزْفِ الجَميلِ والمُتواصِلِ وَجَدَتِ الدُبَّةُ الدَّياسِمَ.

**********
الهدف: تنوين النّصب (الفتح)


في الرَّبيعِ تُصْبِحُ السَّماءُ صافِيَةً، والنَّسيمُ عَليلًا. تَرتَدي الطَّبيعَةُ فُستانًا مُطَرَّزًا بِأَنْواعِ النَّباتاتِ وَالزُّهورِ. وَتَكْتَسي أَشْجارُ الغاباتِ وَرَقًا أَخْضَرَ. تَنْطَلِقُ الْعَصافيرُ مُتَطايِرَةً، وَهِيَ تَبْعَثُ أَنْغامًا شَجِيَّةً، وَتُرَفْرِفُ الْفَراشاتُ فَوقَ البَراعِمِ خَفيفَةً، وَتَمْتَصُّ النَّحَلاتُ الرَّحيقَ لِتَصْنَعَ عَسَلًا شَهِيًّا.
**********

الهدف: التّاء في آخر الفعل ت - ــــت – 

إِجْتَمَعتِ العائِلَةُ في بيْتِ الجَدِّ شُكْري. راحَ يَقُصُّ عَلَيهِمْ قِصَّةَ شَجَرَةِ الزَّيْتونِ، قالَ: "أنا بَلَغْتُ الخامِسَةَ وَالسَّبْعينَ مِنْ عُمري، وَبَلَغَتْ هَذِهِ الشَّجَرَةُ العُمْرَ ذاتَهُ. لَقَدْ زَرَعَها والِدي يَوْمَ وُلِدْتُ. لَقَدِ اسْتَفَدْتُ مِنْ ثِمارِها طيلَةَ هذا الوَقْتِ". وَقالَ لِزَوْجَتِهِ: "أنْتِ يا زَوجَتي أَشْكُرُكِ لأَنَّكِ اهْتَمَمْتِ بِها مَعي".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق