سياسة قسم اللغة العربيّة

الأربعاء، 21 فبراير 2018

إختبار في دراسة النّصّ - الأساسيّ الثالث - 8 شباط 2018





  جَلَسَ سامِرٌ وَإخوَتُهُ في يَوْمِ عُطلَةٍ مَدرَسِيَّةٍ أمامَ التِلفِزيونِ يُشاهِدونَ بَرنامَجًا لِلأَطفالِ تُقَدِّمُهُ سَيِّدَةٌ لَطيفَةٌ كانَت تَقُصُّ على الصِّغارِ القِصَصَ المُشَوِّقَةَ وَتَعْرِضُ الرُّسومَ الجَميلَة.
 انتَهى بَرنامَجُ الأَطفالِ، فَراحَ كُلُّ واحِدٍ مِنْهُم يُعْطي رَأْيَهُ في التِّلفازِ وَفي برامِجِهِ، فَقالَ شادي: "أنا أُحِبُّ الرُّسومَ المَتَحَرِّكَةَ".
قالَت لَيْلى: "أنا أُفَضِّلُ الأَخبارَ الّتي تَتَحَدَّثُ عَنِ الغاباتِ والحَيَواناتِ والبِحارِ والأَنْهارِ..."
 عِنْدَئِذٍ تَدَخَّلَ الوالِدُ قائِلًا: "إنَّ التِّلفازَ مُفيدٌ حَقًّا شَرْطَ أن نَخْتارَ البَرامِجَ الَتي تُوَسِّعُ مَعارِفَنا وألّا نَجْلِسَ أمامَهُ إلّا بَعْدَ الانتِهاءِ مِن أَعْمالِنا المَدْرَسِيَّةِ فَصاحَ الأَولادُ بِصَوْتٍ واحِدٍ: "أنْتَ عَلى حَقّ يا أبي".

أسئلة حولَ النّصّ:

1-          مَتى جَلَسَ سامِر وَإخْوَتُهُ أمامَ التِّلفازِ؟
_______________________________________________

2-          ماذا كانَتِ السَّيِّدَةُ تَقُصُّ عَلى الصِّغارِ؟
____________________________________________

3-          ماذا تُفَضِّلُ لَيْلى أن تُشاهِدَ عَلى شاشَةِ التِّلْفازِ؟
_______________________________________________

4-          في رَأْيِ الوالِدِ، مَتى عَلَيْنا أن نَجْلِسَ أمامَ شاشَةِ التِّلْفازِ؟
___________________________________________

5-          هَل وافَقَ الأَولادُ رَأْيَ والِدِهِم؟ ما هِيَ الجُملَةُ الّتي تَدُلُّ عَلى ذَلِك؟
__________________________________________________________________________________

6-          أَجِدُ ضِدَّ كُلِّ كَلِمَةٍ تَحْتَها خَطٌّ مِن الفِقْرَةِ الأولى: جَلَسَ ... الجَميلَة.
في المَساءِ وَقَفَ ________ الجَدُّ وَراءَ _______ الوِجاقِ يَقُصُّ لِأَحْفادِهِ الكِبار  ________  قِصَّةً مُشَوِّقَةً عَنِ الدّجاجَةِ الحَمْراءِ والثَّعلَبِ المُحْتالِ.

7-          أضَعُ  صَحّ  أو  خَطَأ:
-     يُحِبُّ شادي مُشاهَدَةَ بَرامِجَ لِلأَطْفالِ ___________
-     عارَضَ الأطْفالُ رَأْيَ والِدِهِم عَنِ التِّلفازِ ___________
-     تُفَضِّلُ لَيْلى مُشاهَدَةَ الرُّسومِ المُتَحَرِّكَةِ ____________


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق