بَعلَبَكَّ ١٥/ ١١/2017
جَدَّتي الْحَنون،
اِشْتَقتُ
إِلَيْكِ بِحَجمِ البَحرِ الّذي سافَرَ إِلَيهِ السِّندِباد. كَيْفَ صِحَّتُكِ؟
وَهَلْ يُناسِبُكِ الطَّقسُ في فَرَنْسا؟ كَمْ قِصَّةً حَكَيْتِ لِأَولادِ خالي؟
سَلامي لَهم.
أنا
بِخَيْرٍ، وَكَذَلِكَ جَميعُ الْأهلِ، لَقَد شارَكْتُ بالْأمسِ في أوَّلِ مُباراةٍ
لِصَفِّنا في كُرَةِ السَّلَّةِ وَسَجَّلْتُ تِسْعَ نِقاطٍ، لَكِنَّنا خَسِرْنا.
المُدَرِّبُ يَقولُ إنَّنا نُحْرِزُ تَقَدُّمًا.
أرْجوكِ
عودي سَريعًا.
حَفيدُكِ المُحِبُّ
عَلاء
أُحَدِّد في الرّسالةِ الأعْلاه :
المُرسِلَ:________________
عِبارَةَ خِطابٍ لِلْمُرسَل إلَيْهِ: ________________
تاريخَ كِتابَتِها: _________________
مَكانَ كِتابَتِها: ______________
عِبارَةَ الخِتامِ: _______________________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق