سياسة قسم اللغة العربيّة

الاثنين، 21 مارس 2016

تعبير كتابيّ (للتمرّن) - المجموعة الرابعة - الحلقة الثالثة




     الموضوع رقم 1:
    وقفت يومًا أمام ورشة بناء يعمل فيها العمّال على ردم البحر وإقامة تجمّع سياحيّ ضخم مستخدمين الآلات الحديثة. صف مشاهداتك معلّقًا ومستنتجًا.
      
المقدمة: مكان الورشة، زمان العمل_ مناسبة مشاهدتها
صلب الموضوع: وصف العمّال
                    الآلات
                  الشاحنات_ المواد
                  السرعة في الانجاز
                  إشراف المهندسين
النهاية:                 الإيحاء والاستنتاج
***
   الموضوع رقم 2:
   حضرت يومًا معرض بيع وشراء في أحد أسواق الخضار الشعبيّة، أنقل مشاهداتك مستنتجًا ومعلّقًا.
***
   الموضوع رقم 3:
ليست الامتحانات المدرسيّة أو الجامعيّة هي وحدها التي يخضع لها الإنسان، انّما يعيش المرء طول حياته في امتحانات متلاحقة. إشرح وناقش.

الموضوع رقم 4:
قيل: "إنّ الأدب الحالي هو الذي يخاطب الإنسان في كل مكان وزمان" إشرح هذا القول وناقشه.
***
الموضوع رقم 5: 
أَخْتارُ فَصْلاً مِنَ الفُصولِ الأرْبَعَةِ وأَتَحدّثُ عَنْه واصِفًا (واصِفةً) أبْرَزَ مُمَيّزاتِهِ الطّبيعيّة وذاكِرًا (ذاكِرَةً) أَبْرَزَ تَصَرُّفاتِ الناسِ في أَثْنائِه. 

الموضوع رقم 6: 
أَتَخَيّلُ أَنَّ لُبْنانِيًّا مُغْتَرِبًا عادَ إلى لُبْنان. كَيْفَ رَحَّبَتْ بِهِ ضَيْعَتُه؟ وماذا فَعَلَتْ لاستقبالِهِ والتّعبيرِ عن مَشاعِر أبنائها تجاهَهُ؟ أَتَخَيّلُ شُعورَه وانطباعاتِه.
***

الموضوع رقم 7:
يَقْضي الإنسانُ على الطّبيعَةِ الّتي يَعيشُ فيها بِتَصَرّفاتِهِ المُضرَّةِ بالبيئَة. أَصِفُ عَمَلاً أو مَشْهَدًا يسيْءُ إلى البيئةِ والطّبيعةِ وأذكُرُ ما يسبِّبهُ مِن أَضْرارٍ للبيئَةِ بِشَكلٍٍ عامٍّ وللإنسانِ بِشَكلٍ خاصّ.
***
 الموضوع رقم 8: 
أختارُ شَخْصًا أَعْرِفُ الكثيرَ عن تاريخِ حياتِهِ. وأُخبِرُ أبرَزَ ما جَرى مَعَهُ، مرورًا بحادثةٍ مهمّةٍ أثَرَتْ في مَجرى حياتِهِ، وأختُم بانطباعاتي ورأيي فيه.
***
الموضوع رقم 9: 
شاهَدَ هِرٌّ فَأْرَةً تَدْخُلُ جُحْرَها، فوقفَ عِنْدَ بابِها يُحاوِل إقناعَها بالخروج. أتَخَيّلُ الحِوارَ الذي جرَى بينهما وأروي ما جَرى.
***
الموضوع رقم 10: 
توسّع في شرح قول نزار قبّاني : الذي يحب امرأة يحبّ وطنًا، والذي يحبّ وجهًا جميلاً يحبّ العالم.
***
الموضوع رقم 11:
أَصِفُ شَخْصًا أَعْرِفهُ وَصْفًا خارِجيًّا وداخليًّا خاتمًا بِشعوري نحوه ورأيي به، معتمِدًا مؤشرات الوَصف.
***
الموضوع رقم 12:
أَختارُ فَصلاً من الفُصولِ الأربعةِ وأَتحدّثُ عنهُ واصِفًا أَبرزَ مميّزاتِهِ الطبيعيّةِ، وذاكِرًا أَبرزَ تصرّفاتِ الناسِ في أثنائِهِ.
      (السّماء، الطّقس، الهواء، الأشجار، الطّيور، الحيوانات، النّاس ونشاطاتهم).
***
الموضوع رقم 13:
جُندبٌ قضى فصل الصّيف لاهيًا مغنيًا، ونملة اجتهدت في جمع المؤونة للشتاء القاسي. جاء الشّتاء. طرَقَ الجندب باب النّملة يطلب العون. ردته النّملة خائبًا وذكّرته بكسله.
      أنشئ من هذه الأفكار قصّة متماسكة، مستخدمًا الوصف والسّرد والحوار.  
***
      الموضوع رقم 14: 
     بينما كنتَ تبحثُ، في إحدى الزوايا المنسيّةِ في بيتِكَ، عن شيءٍ أَضَعْتَهُ، وقعَ نَظَرُكَ على حقيبةٍ تَراها للمرّةِ الأولى. فَتحتَها فإذا بِكَ أمامَ ثيابِ طُفولتِكَ.
      ماذا أثارَ في نَفْسِكَ هذا المشهدُ من مشاعرَ وذِكْرَياتٍ؟
***
      الموضوع رقم 15:
أسأت يومًا إلى أحد زملائك، وبعد فترة وجيزة ندمت على فعلتك، فبعثت إليه برسالة تعتذر فيها عمّا صدر عنك من إساءة نحوه، متذكّرًا الأوقات الجميلة الّتي قضيتماها معًا، مظهرًا ندمك العميق على ما صدر منك، واعدًا إيّاه بعدم تكرار ما حصل.
                                   ***
الموضوع رقم 16:
في طريق عودتك مِن المدرسة إلى البيت شهدت زحمة سيرٍ خانقة شعرت خلالها بوطأة التّلوّث بسبب ازدحام السّيّارات ودخان المصانع...
        اروِ ما حَصَلَ مَعَك معبّرًا عن مدى أسفِك لتشويه الإنسان الطّبيعة وتلويثها، وذلك بأسلوب يتداخل فيه الوصف والسّرد، معتمدًا على الأسلوب الحواريّ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق