لماذا هذه المدوّنة؟

إطلاق المدوّنة: 27 تشرين الثاني 2014.
****************
للتذكير: سبق وأنشأنا مدوّنة هذا عنوانها http://arabicsagesse.blogspot.com/

رابط أغنية إنت المعنى (كلمات ماري القصّيفي - لحن روجيه صليبا)

رابط أغنية يا عواميد الحكمة السبعة (كلمات ماري القصّيفي - لحن إيلي الفغالي)

رابط أغنية فوق التلّة الما بتنام (كلمات ماري القصّيفي - اللحن والأداء لنادر خوري)

رابط أغنية يا حكمتنا (كلمات زكي ناصيف - لحن نديم محسن)

رابط أغنية يا عصافير النار (2019 - الصفّ الأساسيّ الثاني C)

رابط أغنية قصّة شادي وكتابو (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس A)

رابط أغنية نسّم علينا الهوا (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس B)

رابط أغنية نقّيلي أحلى زهرة (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس C)

رابط أغنية طيري يا طيارة طيري (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس D)

رابط أغنية أهلا بهالطلّة (2019 - الصفّ الأساسيّ الرابعِ A)

رابط أغنية شدّوا بالصنّارة (2019- الصفّ الأساسيّ الرابع B)

رابط أغنية طلّوا حبابنا (2019 - الصفّ الأساسيّ الرابع C)

الأحد، 12 نوفمبر 2017

رحلة الصفّين الثانويّين الأوّل والثاني إلى الأرز ومتحف جبران

في إطار الأنشطة اللاصفّية الّتي أطلقتها رئيسة قسم اللغة العربيّة الآنسة ماري القصّيفي، تمّ تنظيم رحلة ثقافيّة إلى بلدة بشرّي، للصفّين الثانويّين الأول والثاني تمحورت حول الأدب ومرتبطة بالمنهج المعتمد، وذلك بمرافقة أساتذة الصفّين: السيّدة سلمى يزبك البستاني والسيّدة سميّة شختورة عوّاد والأستاذ روني الشويري.
 انطلقت الحافلة عند الساعة 8:10 متوجّهة شمالًا إلى بلدة بشريّ. وكانت الحماسة بادية على أوجه التلامذة. توقّفنا عند عدّة محطّات؛ الأولى بلدة بشريّ حيث متحف جبران الأديب اللبنانيّ العالميّ، وكانت صولات وجولات في ذلك الصرح العريق حيث تجلّى جبران الرسّام المبدع. وعند زيارة ضريحه، تمّ التقاط الصور التذكاريّة تخليدًا لتلك الزيارة التاريخيّة. أمّا الثانية، فكانت عند محميّة غابة الأرز الخالدة خلود الزمان، وهناك أمضى سيّاحنا الثقافيّون وقتًا ممتعًا بين أحضان أرز الربّ، ,وأنشدوا النشيد الوطنيّ  كما عاشوا معًا لحظاتٍ امتزج فيها التاريخ العريق بحداثة الحاضر ليؤلّفا معًا لحظاتٍ خارجةً على هذا الزمن. وكانت محطّتنا الثالثة عند مطعم "سابا" العريق الّذي لطالما اشتهر بحسن ضيافته وكرمه، حيث تناول التلامذة أشهى المأكولات. عند الساعة 2:00 انطلقنا عائدين أدراجنا، وقد ملأت البهجة النفوس والقلوب.
ونحن، إذ نشكر رئيسة القسم اللغة العربيّة وآدابها الأديبة ماري القصّيفي على الجهد الكبير الّذي تبذله في سبيل النهوض بمستوى التلامذة الأدبيّ والفكريّ والثقافيّ، نتمنّى قيام المزيد من هذه الأنشطة المثمرة.
روني الشويري





































































ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق