لماذا هذه المدوّنة؟

إطلاق المدوّنة: 27 تشرين الثاني 2014.
****************
للتذكير: سبق وأنشأنا مدوّنة هذا عنوانها http://arabicsagesse.blogspot.com/

رابط أغنية إنت المعنى (كلمات ماري القصّيفي - لحن روجيه صليبا)

رابط أغنية يا عواميد الحكمة السبعة (كلمات ماري القصّيفي - لحن إيلي الفغالي)

رابط أغنية فوق التلّة الما بتنام (كلمات ماري القصّيفي - اللحن والأداء لنادر خوري)

رابط أغنية يا حكمتنا (كلمات زكي ناصيف - لحن نديم محسن)

رابط أغنية يا عصافير النار (2019 - الصفّ الأساسيّ الثاني C)

رابط أغنية قصّة شادي وكتابو (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس A)

رابط أغنية نسّم علينا الهوا (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس B)

رابط أغنية نقّيلي أحلى زهرة (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس C)

رابط أغنية طيري يا طيارة طيري (2019 - الصفّ الأساسيّ الخامس D)

رابط أغنية أهلا بهالطلّة (2019 - الصفّ الأساسيّ الرابعِ A)

رابط أغنية شدّوا بالصنّارة (2019- الصفّ الأساسيّ الرابع B)

رابط أغنية طلّوا حبابنا (2019 - الصفّ الأساسيّ الرابع C)

الجمعة، 11 مارس 2016

تعبير كتابيّ (للتمرّن) - الحلقة الثانية




الموضوع رقم 1:
   أختارُ فَصْلاً مِنَ الفُصولِ الأربَعَةِ وأَتَحَدَثُ عَنْهُ واصِفًا أبْرَزَ مُمَيّزاتِهِ الطّبيعيّةِ وذاكِرًا أَبْرَزَ تَصَرُّفاتِ الناسِ في أَثْنائِه.

الموضوع رقم 2:
    أَتَخَيَّلُ أَنَّ لُبْنانِيًّا مُغْتَرِبًا عادَ إلى لُبْنان. كَيفَ رَحَّبَتْ بِهِ ضَيْعَتُهُ؟ وماذا فَعَلَتْ لاستقبالِهِ والتّعبيرِ عن مَشاعِر أبنائها تجاهَهُ؟ أَتَخَيّلُ شُعورَه وانطباعاتِه.

الموضوع رقم 3:
    يَقْضي الإنسانُ على الطّبيعَةِ الّتي يَعيشُ فيها بِتَصَرّفاتِهِ المُضرَّةِ بالبيئَة. أَصِفُ عَمَلاً أو مَشْهَدًا يسيءُ إلى البيئةِ والطّبيعةِ وأذكُرُ ما يُسبّبهُ من أَضْرارٍ  للبيئةِ بِشَكل عامّ وللإنسانِ بِشَكلٍ خاصّ.

الموضوع رقم 4:
    أختارُ شَخْصًا أَعْرِفُ الكَثيرَ عن تاريخِ حياتِهِ. وأُخبِرُ أبرَزَ ما جَرى مَعَهُ مرورًا بحادثةٍ مهمّةٍ أَثَّرَتْ في مجرى حياتِهِ وأختُم بانطباعاتي ورأيي فيه.

الموضوع رقم 5:
     شاهَدَ هِرٌّ فَأرَةً تَدْخُلُ حُجْرَها، فوقفَ عِنْدَ بابها يُحاول إقناعَها بالخروج. أتَخَيَّلُ الحِوارَ الذي جَرى بينهما وأروي ما جَرى.

الموضوع رقم 6:
     وَقَفْتَ على شُرْفَةِ مَنْزِلِكَ الرّيفيّ، والطَّبيعةُ شاحِبَةٌ ذابلةٌ أمامَ ناظِرَيْكَ، وَفَوْقَكَ طُيورٌ مُهاجِرَةٌ تَعْبُرُ السَّماءَ مُتهادِيَةً كالأفْكارِ الحَزينَةِ.
صِفْ ما شاهَدْتَ في بِضْعَةِ أسْطُرٍ، مُظْهِرًا شُعورَكَ وانْطِباعاتِك.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق